الحديث الشريف : ( إنه كان على بئر، فنزح منها ما شاء الله أن ينزح من الماء، ثم أخذها أبو بكر، فنزح ذنوباً أو ذنوبين، وفي نزعه ضعف، والله يغفر له، ثم أخذها ابن الخطاب فاستحالت غرباً، فجعل يفري -يعني: ينزح من الماء- فلم أر عبقرياً يفري فرية حتى ضرب الناس بعطن ) مذكور في المواضع التالية