الحديث الشريف : ( ما علمت حتى دخلت علي زينب بغير إذن، وهي غضبى، ثم قالت: يا رسول الله! أحسبك إذا قلبت لك بنية أبي بكر ذريعتيها، ثم أقبلت علي فأعرضت عنها، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم: دونك فانتصري، فأقبلت عليها حتى رأيتها وقد يبس ريقها في فيها، ما ترد علي شيئاً، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتهلل وجهه ) مذكور في المواضع التالية