الحديث الشريف : ( هذه مكة حرمها الله عز وجل يوم خلق السموات والأرض، لم تحل لأحدٍ قبلي ولا لأحدٍ بعدي، وإنما أحلت لي ساعةً من نهار وهي ساعتي هذه، حرامٌ بحرام الله إلى يوم القيامة، لا يختلي خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا ينفر صيدها، ولا تحل لقطتها إلا لمنشد، فقام العباس وكان رجلاً مجرباً فقال: إلا الإذخر؛ فإنه لبيوتنا وقبورنا، فقال: إلا الإذخر ) مذكور في المواضع التالية