الحديث الشريف : ( يا عائشة! أذكرك بقضية -أي: أذكر لك أمراً- فلا تفعلي شيئاً حتى تستأذني أبويك -أي: أمك وأباك- فقالت: ما هو يا رسول الله؟! فقرأ عليها هذه الآية، فقالت: عجباً! أختار الدنيا وأوساخها على رسول الله وعلى الله ودينه، ما كنت أبداً لأختار الدنيا وأوساخها على رضا الله ورضا رسوله، وبكت، ودخلت على النساء فبكين، ورضين بما أعطاهن الله ) مذكور في المواضع التالية