الحديث الشريف : ( صحيفته فيها مثل الجبال حسنات، فيقول الله تبارك وتعالى له: أصليت كذا وكذا؟ فيقول: نعم، فيقول له تعالى: ألا إني أنا الله لا أقبل عبادة أُشرك فيها معي غيري، يا فلان! أنت صمت كذا وكذا؟ فيقول: نعم، فيقول له تعالى: أنا الله لا إله غيري لا أقبل عبادة أُشرك فيها معي غيري، يا فلان! تصدقت؟ فيقول: نعم رب! تصدقت بكذا وكذا، فيقول له تعالى: أنا الله لا إله إلا أنا، لا أقبل عبادة أُشرك فيها غيري، حتى لا تبقى له حسنة واحدة، ) مذكور في المواضع التالية