الحديث الشريف : ( يؤتى بأنعم رجلٍ من أهل الدنيا، وهو من أهل النار، فيصبغ في العذاب صبغة، ثم يقال له: يا ابن آدم هل رأيت خيراً قط؟ هل مر بك نعيمٌ قط؟ فيقول: لا والله يا رب! ويؤتى بأشد أهل الدنيا بؤساً من أهل الجنة، فيغمس بالنعيم غمسة، فيقال له: يابن آدم هل رأيت شراً قط؟ هل مر بك بؤسٌ قط -أو شدة قط-؟ فيقول: لا والله يا رب! ما رأيت شراً قط، وما مر بي بؤسٌ قط ) مذكور في المواضع التالية