الحديث الشريف : ( يؤتى بأغنى أهل الدنيا وأنعمهم، فيغمس في النار غمسة من أهل النار، فيقال له: هل مر بك نعيم قط؟ فيقول: لا يا رب. ويؤتى بأشد أهل الدنيا بأساً وأشقاهم من أهل الجنة، فيغمس في النار غمسة فيقال له: هل مر بك بؤس قط؟ فيقول: لا يا رب ) مذكور في المواضع التالية