الحديث الشريف : ( ثم حمله على قتب، وكتب إلى أبي موسى الأشعري : أن حرم عليه مجالسة الناس, فلم يزل كذلك حتى أتى أبا موسى الأشعري , فحلف بالأيمان المغلظة ما يجد في نفسه مما كان يجده شيئاً، فكتب عمر يخبره, فكتب إليه: ما إخاله إلا قد صدق، فخل بينه وبين مجالسة الناس ) مذكور في المواضع التالية