الحديث الشريف : ( أرق من الشعر، وأحد من السيف، وعليه كلاليب كشوك السعدان، يسقط بالكلوب الواحد في قعر جهنم سبعون ألفاً، يتفاوت الناس عليه بحسب أعمالهم، فمنهم من يمر كالبرق الخاطف، ومنهم من يمر كالريح المرسلة، ومنهم من يمر كأجاويد الخيل والأبل، ومنهم من يمر كالرجل يشتد عدواً، ومنهم من يزحف على مقعدته، فناج مسلم، ومخدوش مرسل، ومكردس على وجهه في نار جهنم ) مذكور في المواضع التالية