الحديث الشريف : ( لأقضين بينكم بكتاب الله، الوليدة والغنم رد عليك- التي افتديت بها من زوج المرأة رد عليك- وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام، واغدُ يا أنيس على امرأة هذا؛ فإن اعترفت فارجمها فغدا إليها فاعترفت فرجمها أنيس رضي الله عنه ) مذكور في المواضع التالية