الحديث الشريف : ( قدم زيد بن حارثة من سفر، فلما وصل إلى المدينة المنورة على نبينا صلوات الله وسلامه جاء إلى النبي عليه الصلاة والسلام وقرع عليه الباب، فلما علم النبي عليه الصلاة والسلام بـزيد وأن الطارق زيد خرج يجر ثوبه عليه الصلاة والسلام من فرحه بـزيد ، ثم اعتنقه وقبله ) مذكور في المواضع التالية