الأشعار : ( اللهم إني أسألك الجنة وحورها وقصورها ونعيمها وما فيها وكذا وكذا، وأعوذ بك من النار، وحياتها وعقاربها وسعيرها وعذابها، فقال له: أي بني إني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: سيكون في هذه الأمة أقوام يعتدون في الدعاء، إذا سألت الله عز وجل فاسأله الجنة، فإنك إن أعطيت الجنة أعطيتها وما فيها، واستعذ به من النار، فإنك إن أعذت من النار أعذت منها ومما فيها ) مذكور في المواضع التالية