الحديث الشريف : ( لما قدم علينا أبو أيوب غازياً وعقبة بن عامر يومئذٍ على مصر فأخر المغرب فقام إليه أبو أيوب، فقال: له ما هذه الصلاة يا عقبة، فقال: شغلنا، قال: أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تزال أمتي بخير -أو قال: على الفطرة- ما لم يؤخروا المغرب إلى أن تشتبك النجوم ) مذكور في المواضع التالية