الحديث الشريف : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم لما انصرف من تبوك مر عليه وهو على بعير له قد أعيا أي تخلف من شدة السفر فضربه فسبق الإبل، فساومه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه، حتى اشتراه منه، فاشترط عليه حملانه إلى المدينة قال جابر : فلما أتيت المدينة جئت أقوده فنقدني الثمن، ثم قال: أحسبتني إنما كايستك لآخذ جملك هو لك ) مذكور في المواضع التالية