الحديث الشريف : ( يكون دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها. قلت: يا رسول الله! صفهم لنا. قال: هم قوم من جلدتنا، يتكلمون بألسنتنا, قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال:, فالزم جماعة المسلمين وإمامهم, قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام! قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت كذلك ) مذكور في المواضع التالية