الحديث الشريف : ( فأحضر فأحضرت، فأسرع فأسرعت، فما هو إلا أن دخلت البيت، فجلست على السرير، فدخل فرآني حشيا رابياً -يعني: أتنفس بقوة- فقال: ما شأنك يا عائشة ؟ فالتفت فقلت: لا شيء، قال: لتخبرني، أو ليخبرني اللطيف الخبير، فأخبرته الخبر فلهدني لهدة على صدري حتى أوجعتني، فقال: أما تخشين أن يحيف الله عليك ورسوله ) مذكور في المواضع التالية