الحديث الشريف : ( غزونا مع أبي بكر هوازن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنفّلني جارية من بني فزارة من أجمل العرب عليها قشع لها، فما كشفت لها عن ثوب حتى أتيت المدينة، فلقيني النبي صلى الله عليه وسلم في السوق فقال: لله أبوك، هبها لي, فوهبتها له فبعث بها، ففادى بها أسارى من أسارى المسلمين كانوا بمكة ) مذكور في المواضع التالية