الحديث الشريف : ( مر عمر بـطلحة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ما لك مكتئباً؟ أساءتك إمرة ابن عمك؟ قال: لا، ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إني لأعلم كلمة لا يقولها أحد عند موته، إلا كانت نوراً لصحيفته، وإن جسده وروحه ليجدان لها روحاً عند الموت، فلم أسأله حتى توفي. قال: أنا أعلمها، هي التي أراد عمه عليها، ولو علم أن شيئاً أنجى له منها لأمره ) مذكور في المواضع التالية