الحديث الشريف : ( دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أبي سلمة وقد شق بصره، فأغمضه عليه الصلاة والسلام، ثم قال: إن الروح إذا قُبض تبعه البصر، فضج ناس من أهله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تدعوا على أنفسكم إلا بخير، فإن الملائكة يؤمِّنون على ما تقولون، ثم قال صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر لـأبي سلمة، اللهم ارفع درجته في المهديين، واخلفه في عقبه في الغابرين، اللهم افسح له في قبره ونور له فيه ) مذكور في المواضع التالية