إسلام ويب

  • صفحة الفهرس

الحديث الشريف : ( يا رسول الله! هذا عمر بن الخطاب متوشحاً سيفه فأذن لي أن أفتح له، إن كان يريد خيراً بذلناه له، وإن كان يريد غير ذلك قتلناه بسيفه. فأذن النبي عليه الصلاة والسلام لـحمزة ففتح له الباب، فأمسك النبي عليه الصلاة والسلام بـعمر ونتله، وقال له: يا ابن الخطاب! أما آن لك أن تسلم؟! ما أراك فاعلاً حتى ينزل الله بك قارعة، فقال له عمر رضي الله عنه: جئت أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ) مذكور في المواضع التالية

مكتبتك الصوتية

أو الدخول بحساب

البث المباشر

المزيد

من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر

عدد مرات الاستماع

3086718663

عدد مرات الحفظ

756192187