الحديث الشريف : ( اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم؛ فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسميه باسمه- خير لي في ديني ودنياي، وعاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر -ويسميه باسمه- شر لي في ديني ودنياي، وعاجل أمري وآجله، فاصرفه عني واصرفني عنه، وأقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به ) مذكور في المواضع التالية