الحديث الشريف : ( كنا نحزر قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الظهر والعصر، فحزرنا قيامه في الركعتين الأوليين في الظهر قدر (ألم تنزيل السجدة)، وفي الأخريين قدر النصف من ذلك، وفي الركعتين الأوليين من العصر قدر الأخريين من الظهر، وفي الأخريين على النصف من ذلك ) مذكور في المواضع التالية