إسلام ويب

  • صفحة الفهرس

الحديث الشريف : ( أن فلان بن فلان قال: يا رسول الله, أرأيت أن لو وجد أحدنا امرأته على فاحشة,كيف يصنع؟ إن تكلم تكلم بأمر عظيم, وإن سكت سكت على مثل ذلك؟ قال: فسكت النبي صلى الله عليه وسلم فلم يجبه، فلما كان بعد ذلك أتاه، فقال: إن الذي سألتك عنه قد ابتليت به، فأنزل الله عز وجل هؤلاء الآيات في سورة النور: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ [النور:6]^ فتلاهن عليه ووعظه وذكره، وأخبره أن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة، فقال: لا, والذي بعثك بالحق نبياً, ما كذبت عليها، ثم دعاها ووعظها وأخبرها أن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة. فقالت: لا, والذي بعثك بالحق إنه لكاذب، فبدأ بالرجل فشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين، والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين، ثم ثنى بالمرأة. فشهدت أربع شهادات بالله: إنه لمن الكاذبين, والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين، ثم فرق بينهما، ثم قال: الله يعلم أن أحدكما كاذب فهل منكما تائب؟ ثلاثاً ) مذكور في المواضع التالية

مكتبتك الصوتية

أو الدخول بحساب

البث المباشر

المزيد

من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر

الأكثر استماعا لهذا الشهر

عدد مرات الاستماع

3086718663

عدد مرات الحفظ

757768387