الحديث الشريف : ( كيف أنتم؟ وكيف حالكم؟ وكيف كنتم بعدنا؟ قالت: بخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله، قالت عائشة رضي الله عنها: فأكرمها النبي عليه الصلاة والسلام وأحسن إليها، فلما خرجت قلت للنبي عليه الصلاة والسلام: أنت رسول الله وتقبل على هذه العجوز كل هذا الإقبال، تباسطها، تلازمها -يعني: كأنها أمك ولدتك لتقبل عليها كل هذا الإقبال وهذه عجوز- فقال: يا عائشة ! إنها كانت تأتينا أيام خديجة ، وإن حسن العهد من الإيمان ) مذكور في المواضع التالية