الحديث الشريف : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في أول أمره يخطب على جذع نخلة, ثم بعد ذلك اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم المنبر, فلما ترك جذع النخلة صار له أنين كأنين الفصيل -ولد الناقة- لأنه كان يسمع الذكر فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم والتزمه ) مذكور في المواضع التالية