الحديث الشريف : ( أوفر ما كانت لا يفقد منها فصيلاً واحداً, تطؤه بأخفافها، وتعضه بأفواهها, كلما مر عليه أولها رد عليه آخرها, في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة, حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار, قيل: يا رسول الله! فالبقر والغنم؟ قال: ولا صاحب بقر ولا غنم لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقرٍ أوفر ما كانت لا يفقد منها شيئاً, ليس فيها قعصاء ) مذكور في المواضع التالية