الحديث الشريف : ( طلقها -أي: طلق المرأة التي لا تريدك- قال: يا رسول الله! أصدقتها حديقة -المهر كان حديقة بستان-، فالرسول صلى الله عليه وسلم قال لزوجته: أتردين عليه الحديقة؟ قالت: نعم، وإن شاء زدته، فقال عليه الصلاة والسلام: أما الزيادة فلا، فقال لـثابت : طلقها تطليقة، وقال للمرأة: ردي عليه الحديقة. فقال ثابت : وتطيب لي بذلك يا رسول الله؟! -يعني: الحديقة هذه تكون طيبة لي حلالاً؟- قال صلى الله عليه وسلم: نعم ) مذكور في المواضع التالية