الحديث الشريف : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم حين كان في مرض الموت جاءها عبد الرحمن بن أبي بكر ومعه سواك، فأبده النبي صلى الله عليه وسلم بصره ينظر إليه، فقلت -تقول عائشة -: أطيّبه لك يا رسول الله؟! فأشار برأسه أن نعم. فأخذته عائشة فقضمته وغسلته، ثم أعطته رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستاك به، ثم أخذته فاستاكت به رضي الله عنها، فخالط ريقه ريقها في آخر لحظة من عمره عليه الصلاة والسلام ) مذكور في المواضع التالية