إسلام ويب

  • صفحة الفهرس

الأشعار : ( أما الكذاب فقد عرفناه، وأما المبير فلا إخالك إلا إياه (أي أظنه أنت)، قال: فقام الحجاج عنها حزيناً كسيفاً ولم يراجعها. ) مذكور في المواضع التالية

مكتبتك الصوتية

أو الدخول بحساب

البث المباشر

المزيد

من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر

عدد مرات الاستماع

3086718663

عدد مرات الحفظ

755976415