الحديث الشريف : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العصر ذهب إلى بني عبد الأشهل، فيتحدث عندهم حتى ينحدر للمغرب، قال أبو رافع: فبينما النبي صلى الله عليه وسلم يسرع إلى المغرب مررنا بالبقيع، فقال: أف لك، أف لك، قال: فكبر ذلك في ذرعي، فاستأخرت وظننت أنه يريدني، فقال: ما لك؟ امش، فقلت: أحدثت حدثاً؟ قال: ما ذاك؟ قلت: أففت بي، قال: لا، ولكن هذا فلان بعثته ساعياً على بني فلان فغل نمرة، فدرع الآن مثلها من نار ) مذكور في المواضع التالية