الحديث الشريف : ( بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة من جهينة، قال: فصبحنا القوم، فهزمناهم، ولحقت أنا ورجل من الأنصار رضي الله عنهم أجمعين رجلاً منهم من جهينة، فلما غَشِيناه قال: لا إله إلا الله -لما صرنا فوقه وشهرنا عليه السيوف لنضربه، قال: لا إله إلا الله- فكف عنه الأنصاري وأحسن فيما فعل -وليت سيدنا أسامة كف عنه أيضاً- قال: وطعنته برمحي ) مذكور في المواضع التالية