الحديث الشريف : ( والله إنك لأمن رجل علي، ولكني آثرت الله ورسوله، ووالله لأبلغن ما سمعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأخبره الخبر، جاء الرجل يعتذر ويحلف لقد كذب عليه الولد، وشهد له الناس بأنه هو الصادق، وأن الولد الكاذب، فجاء جبريل من فوق سبع سموات فشهد بصدق زيد بن أرقم؛ فحك رسول الله أذنه وقال: أذن واعية ) مذكور في المواضع التالية