الحديث الشريف : ( يا رسول الله! من أبي؟ فقال عليه الصلاة والسلام: أبوك حذافة ، ثم قام عمر فقال: رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً عائذاً بالله من شر الفتن، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لم أر في الخير والشر كاليوم قط، صورت لي الجنة والنار حتى رأيتهما دون الحائط ) مذكور في المواضع التالية