الحديث الشريف : ( أنه أردف أسامة بن زيد على حمار، ثم مر على قوم فيهم أخلاط من المشركين عبدة الأوثان واليهود، وفيهم عبد الله ابن سلول رأس النفاق، و عبد الله بن رواحة فنزل صلى الله عليه وسلم من دابته، وقرأ عليهم القرآن ودعاهم إلى الله ) مذكور في المواضع التالية