الحديث الشريف : ( فقالوا له: ما جاء بك يا أصيرم لقد عهدناك لهذا الأمر كارهاً؟ أجئت إيماناً بالله ورسوله، أم جئت حمية لقومك؟ قال: لا والله بل جئت مؤمناً بالله ورسوله، ثم خرجت روحه، فأخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عليه الصلاة والسلام: إنه لشهيد، وأنا عليه شهيد ) مذكور في المواضع التالية