الحديث الشريف : ( قدم بي عمي في الجاهلية فباعني من الحباب بن عمرو أخي أبي اليسر بن عمرو فولدت له عبد الرحمن بن الحباب, ثم هلك، فقالت امرأته: الآن والله تباعين في دينه, فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله, إني امرأة من خارجة قيس عيلان قدم بي عمي المدينة في الجاهلية فباعني من الحباب بن عمرو أخي أبي اليسر بن عمرو فولدت له عبد الرحمن فقالت امرأته: الآن والله تباعين في دينه, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ولي الحباب؟ قيل: أخوه أبو اليسر بن عمرو, فبعث إليه فقال: أعتقوها, فإذا سمعتم برقيق قدم علي فأتوني أعوضكم منها, قالت: فأعتقوني, وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم رقيق فعوضهم مني غلاماً ) مذكور في المواضع التالية