الحديث الشريف : ( أن بنتاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إليه وأنا معه وسعد, وأحسب أبياً: أن ابني أو ابنتي قد حضر فاشهد, فأرسل يقرئ السلام، فقال: قل: لله ما أخذ وما أعطى وكل شيء عنده إلى أجل, فأرسلت تقسم عليه, فأتاها فوضع الصبي في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونفسه تقعقع, ففاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له سعد: ما هذا؟ فقال: إنها رحمة وضعها الله في قلوب من يشاء, وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) مذكور في المواضع التالية