الحديث الشريف : ( ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليّ من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً؛ يعني مسجده صلى الله عليه وسلم ومن كفَّ غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً لو شاء أن يُمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل كما يُفسد الخل العسل ) مذكور في المواضع التالية