الأشعار : ( : إن من عادة الفتيان ومن أخذ بأخذهم بشاشة الوجه، وسجاحة الخلق، ولين العريكة، ومن شيمة الأكثرين من القراء: الكزازة، وسوء الخلق، فمن انتقل من الفتوة إلى القراءة كان جديراً أن يتباقى معه ذلك الذوق وتلك الهشاشة، ومن تقرأ في صباه لم يخل من جفوةٍ، أو غلظة … إلى آخر ما قال ) مذكور في المواضع التالية