الحديث الشريف : ( لما كان غداة يوم النحر وقف عليه الصلاة والسلام بعد صلاة الفجر في مزدلفة عند المشعر الحرام يدعو الله تعالى أن يغفر لأمته، قال الله له: أما الذنوب التي بيني وبينهم فقد غفرتها لهم، وأما التبعات -يعني: المظالم بينهم- فلا، فقال عليه الصلاة والسلام: يا رب! إنك قادر على أن تثيب المظلوم خيراً من مظلمته، وتعفو عن الظالم ) مذكور في المواضع التالية