الحديث الشريف : ( كان ابن مسعود فيه سمرة كأنه من أهل البادية, له ظفيرتان, فكان يلبي بعدما نفر من عرفة, فقام الأعراب فقالوا: أفي هذا تلبية, ما هذا الأعرابي؟ فقال: ما شأن الناس؟ أنسي الناس أم ضلوا؟ رأيت الذي أنزلت عليه سورة البقرة يلبي في مثل هذا الوقت, قال: فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبي إلا أن يخلطها بتهليل أو تكبير ) مذكور في المواضع التالية