الحديث الشريف : ( كنا مع حذيفة بن اليمان في المدائن, فاستسقى -يعني: طلب سقاء- فسقاه مجوسي -خادمه- فلما وضع القدح في يده رماه به -يعني: حذيفة رماه به- وقال: لولا أني نهيته غير مرة ولا مرتين! فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تلبسوا الحرير ولا الديباج, ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة, ولا تأكلوا في صحافها؛ فإنها لهم في الدنيا ولنا في الآخرة ) مذكور في المواضع التالية