الحديث الشريف : ( سألت رافع بن خديج عن كراء الأرض بالذهب والورق, فقال: لا بأس بها, إنما كان الناس يؤاجرون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بما على الماذيانات وأقبال الجداول وأشياء من الزرع, فيهلك هذا ويسلم هذا، ويسلم هذا ويهلك هذا, ولم يكن للناس كراء إلا هذا, فلذلك زجر عنه, فأما شيء مضمون معلوم فلا بأس به ) مذكور في المواضع التالية