الحديث الشريف : ( عليكم باتقاء الله وحده لا شريك له، والوقار والسكينة حتى يأتيكم أمير، فإنما يأتيكم الآن، ثم قال: استعفوا لأميركم، فإنه كان يحب العفو، ثم قال: أما بعد فإني أتيت النبي صلى الله عليه وسلم قلت: أبايعك على الإسلام، فشرط علي: والنصح لكل مسلم، فبايعته على هذا ورب هذا المسجد إني لناصح لكم، ثم استغفر ونزل ) مذكور في المواضع التالية