الحديث الشريف : ( أنه كان يسير على جمل قد أعياه, فأراد أن يسيبه، فلحقني النبي صلى الله عليه وسلم فدعا لي، وضربه فسار سيراً لم يسر مثله، ثم قال: بعنيه بأوقية، قلت: لا، ثم قال: بعنيه، فبعته بأوقية، واستثنيت حملانه إلى أهلي، فلما بلغت أتيته بالجمل، فنقدني ثمنه، ثم رجعت، فأرسل في إثري، فقال: أتراني ماكستك لآخذ جملك؟ خذ جملك ودراهمك فهو لك ) مذكور في المواضع التالية