الحديث الشريف : ( جاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت علي فلم يجده، ووجد فاطمة فسألها: أين ابن عمك؟ قالت: كان بيني وبينه مغاضبة -غضب عليها فخرج ولم يقل عندها، ما نام في القيلولة عندها- فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في طلبه فأخبر أنه في المسجد، فجاء إليه وقد نام وانحسر الرداء عن جنبه فأصابه التراب، فبدأ النبي صلى الله عليه وسلم يحركه ويقول: قم أبا تراب، قم أبا تراب ) مذكور في المواضع التالية