الحديث الشريف : ( ثم وقعت بي، فاستطالت عليّ، أي: في الكلام، وأنك تستأثرين برسول الله عليه الصلاة والسلام، وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه، هل يأذن لي فيها، أنظر إلى وجهه فيه علامات أنتصر أو ألازم السكوت؟ قالت: فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر ) مذكور في المواضع التالية