الأشعار : ( فهبنا أن نسأل حذيفة من الباب، فأمرنا مسروق -ومسروق هو أحد التابعين، وهو ابن الأجدع- فجاء إلى حذيفة وسأله: قال له من الباب؟ قال: عمر رضي الله عنه، هذا هو الباب الذي يحول دون الفتن فقتله هو كسر الباب، فقال: هل كان عمر يدري أنه هو الباب؟ قال: نعم يدرى، إني حدثته حديثاً ليس بالأغاليط ) مذكور في المواضع التالية