الحديث الشريف : ( يا بني قيلة! هذا سعدكم الذي تنتظرونه! فخرج أهل المدينة مسرعين فاستوقفوا رسول الله صلى الله عليه وسلم و أبا بكر إلى نخلة من نخل بني عمرو بن عوف فنزلا، فلم يميزوا أيهما رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أزالت الشمس، فكان أبو بكر يظل رسول الله صلى الله عليه وسلم بثوبه فعرفوه ) مذكور في المواضع التالية