الحديث الشريف : ( إنما كان يبتسم عليه الصلاة والسلام، وكان إذا رأى الريح عُرف في وجهه الكراهة، فكان يقوم ويقعد ويقبل ويدبر، فإذا أمطرت سُرِّي عنه، فتقول أمنا عائشة: يا رسول الله! عليه صلوات الله وسلامه، الناس إذا رأوا الريح استبشروا رجاء أن يكون فيه الغيث، وأنت تقوم وتقعد، وتقبل وتدبر، وتدخل وتخرج، فقال: وما يؤمنني يا عائشة ، لقد رأى قوم الريح وعُذب قوم بالريح، فقالوا: هذا عارض ممطرنا، بل هو ما ستعجلتم به ريح فيها عذاب أليم ) مذكور في المواضع التالية